رامح on Nostr: لمن لم يدرك فقد خسر النتن اخر رهاناته فبعدما ...
لمن لم يدرك
فقد خسر النتن اخر رهاناته
فبعدما فشل بتحقيق اي من اهدافه المعلنة وهي
القضاء على حماس
تحرير الاسرى بالقوة
تهجير اهل غزة للنقب او لسيناء
بناء مسطوطنات في غزة
فقد راهن النتن في توقيعه للإتفاقية على اخر اهدافه الغير معلنة وهي زرع الندم على 7 اكتوبر لألا يتكرر مرة اخرى وتحويل الروح القتالية لاهل غزة للاستسلام وطلب الهدنة ووقف اطلاق النار فقط وهدم الروح المعنوية لكافة المسلمين من بداية الطوفان
لكن بفنون القسام الذكية في علم النفس والاعلام استطاعوا بآخر ايام وربما ساعات قلب الموازين فعادة ضربات المجاهدين للمشهد وجعلت النتن هو من يقف منتظرًا لموافقتهم وصرحوا انهم على الارض بموقف قوة
غير الاستعراض المبهر في تسليم الاسرى من سيارات لجنود بزيهم الرسمي واسلحتهم وهيئتهم المعهودة من قبل الطوفان وكأن حالهم لم يتغير
والهدايا التي اعطوها للأسيرات التي ترمز لكون هناك عباقرة فكروا بدهاء لرسم المشهد
المشهد الذي كان الجزء الاهم فيه هو احتفاء الجماهير وترديد شعارات النصر والوفاء لحماس
مشهد في لحظات اعاد لنا روح الغلبة عندما كنا نسخر من الميركافاة المشوية
لقد خرج الصهاينة من غزة وقد خسروا اخر رهاناتهم ولم يحققوا اي ردود على 7 اكتوبر امام شعبهم الا انهم اطالوا الحرب وخسروا المليارات والاف الجنود وانسحاق الجيش الاسرائيلي
البكاء والولولة الاسرائيلية والنحيب لم يتوقف طوال الطوفان لكنه امتد الان لاروقة الحكم وكنس المتدينين مثل مبن غفير وجماعته بعدما ادركوا ان انساحبهم ليلة 7 اكتوبر وعدم الرد وربما الاكتفاء بضرباتهم الاولية بالطيران كان خيرًا لهم من كل ماحدث
فقد خسر النتن اخر رهاناته
فبعدما فشل بتحقيق اي من اهدافه المعلنة وهي
القضاء على حماس
تحرير الاسرى بالقوة
تهجير اهل غزة للنقب او لسيناء
بناء مسطوطنات في غزة
فقد راهن النتن في توقيعه للإتفاقية على اخر اهدافه الغير معلنة وهي زرع الندم على 7 اكتوبر لألا يتكرر مرة اخرى وتحويل الروح القتالية لاهل غزة للاستسلام وطلب الهدنة ووقف اطلاق النار فقط وهدم الروح المعنوية لكافة المسلمين من بداية الطوفان
لكن بفنون القسام الذكية في علم النفس والاعلام استطاعوا بآخر ايام وربما ساعات قلب الموازين فعادة ضربات المجاهدين للمشهد وجعلت النتن هو من يقف منتظرًا لموافقتهم وصرحوا انهم على الارض بموقف قوة
غير الاستعراض المبهر في تسليم الاسرى من سيارات لجنود بزيهم الرسمي واسلحتهم وهيئتهم المعهودة من قبل الطوفان وكأن حالهم لم يتغير
والهدايا التي اعطوها للأسيرات التي ترمز لكون هناك عباقرة فكروا بدهاء لرسم المشهد
المشهد الذي كان الجزء الاهم فيه هو احتفاء الجماهير وترديد شعارات النصر والوفاء لحماس
مشهد في لحظات اعاد لنا روح الغلبة عندما كنا نسخر من الميركافاة المشوية
لقد خرج الصهاينة من غزة وقد خسروا اخر رهاناتهم ولم يحققوا اي ردود على 7 اكتوبر امام شعبهم الا انهم اطالوا الحرب وخسروا المليارات والاف الجنود وانسحاق الجيش الاسرائيلي
البكاء والولولة الاسرائيلية والنحيب لم يتوقف طوال الطوفان لكنه امتد الان لاروقة الحكم وكنس المتدينين مثل مبن غفير وجماعته بعدما ادركوا ان انساحبهم ليلة 7 اكتوبر وعدم الرد وربما الاكتفاء بضرباتهم الاولية بالطيران كان خيرًا لهم من كل ماحدث