فارس الظلام 🇲🇦🇵🇸 on Nostr: منصات التواصل الاجتماعي كالفيسبوك وتويتر كلنا ...
منصات التواصل الاجتماعي كالفيسبوك وتويتر كلنا بدأنا منها وجميعنا إستخدمها وكانت بمثابة بوابة للتواصل مع الأصدقاء وأيضا صلة بيننا وبين العالم، لكن في الاونة الأخيرة أصبحت هذه منصات تتخاذ القرارات أغلبها منها متحيزة وغير محايدة وهذا ما أريد أن أتحدث عنه هنا.
أي منصة تواصل اجتماعي يجب أن تكون محايدة ولا تتدخل في أمور بعيدة عنها كالتدخل في قرارات السياسة أو محاولات فرض الأمور على ثقافة معينة وهنا تصبح هذه المنصات من وسيلة لتبادل الأفكار والتواصل مع العالم بثقافاته المختلفة إلى أسلحة القمع. تقمع كل ما يعارضه
لكن البعض هرب إلى ماستدون معتقدا أنه ستكون هناك حرية تعبير لكن على العكس من ذلك أصبح هذا الأخيرة أكثر تقييدا لأي خادم لا يتبع قواعدهم بما في ذلك دعم الشواذ.
لكن هذا ما يميز المنصات اللامركزية لأنها تمنحك دائما وسيلة لتوصيل رأيك مهما كان الأمر. ولهذا ظهر بديل لـماستدون وهو بليروما الذي يسمح لك بإنشاء خادم خاص بك أو النشر كما تريد وبكل حرية.
في النهاية، نحن العرب والمسلمين، نرى كيف أن هذه الشركات المركزية ليس فقط أنها تنتهك خصوصية المستخدم بل إنها تفرض علينا أيضا أشياء مثل الشذوذ وتقمعنا عندما نريد دعم قضايا المسلمين مثل فلسطين ( إلا إذا كانت طبعا في روسيا أو الصين ) فما الحل؟
الحل بسيط وهو دعم الخوادم العربية في بلاروما مثل بسام
إذا كنت في تويتر أنشئ حساب في هذه الخوادم ونشر كما تنشر على تويتر وفيسبوك، وصدقني لن تجد مثلا بسام يفرض عليك شذوذ و يحجب عليك أي منشور لأي سبب .
و حتى لو كانت لديك أسئلة عن المنصة فهناك من يجيب عليها
أما بالنسبة للمستخدمين العرب المتواجدين على ماستدون و الخوادم الغربية، فلم تفعلوا شيئا سوى أنكم قمتم بالتغيير من المنصة المركزية الغربية إلى الخوادم الغربية الموجودة على ماستدون وسيبقى نفس الشيء. إذا قلت أي شيء عن الشواذ أو دافعت عن القضية الفلسطينية فسوف تتلقى نفس الحجب والقيود.
كما أن تواجدك على هذه الخوادم يعد بمثابة دعاية مجانية لهم
ولهذا السبب يجب عليك أن تترك هذه الخوادم الغربية و تأتي إلى الخوادم العربية
أي منصة تواصل اجتماعي يجب أن تكون محايدة ولا تتدخل في أمور بعيدة عنها كالتدخل في قرارات السياسة أو محاولات فرض الأمور على ثقافة معينة وهنا تصبح هذه المنصات من وسيلة لتبادل الأفكار والتواصل مع العالم بثقافاته المختلفة إلى أسلحة القمع. تقمع كل ما يعارضه
لكن البعض هرب إلى ماستدون معتقدا أنه ستكون هناك حرية تعبير لكن على العكس من ذلك أصبح هذا الأخيرة أكثر تقييدا لأي خادم لا يتبع قواعدهم بما في ذلك دعم الشواذ.
لكن هذا ما يميز المنصات اللامركزية لأنها تمنحك دائما وسيلة لتوصيل رأيك مهما كان الأمر. ولهذا ظهر بديل لـماستدون وهو بليروما الذي يسمح لك بإنشاء خادم خاص بك أو النشر كما تريد وبكل حرية.
في النهاية، نحن العرب والمسلمين، نرى كيف أن هذه الشركات المركزية ليس فقط أنها تنتهك خصوصية المستخدم بل إنها تفرض علينا أيضا أشياء مثل الشذوذ وتقمعنا عندما نريد دعم قضايا المسلمين مثل فلسطين ( إلا إذا كانت طبعا في روسيا أو الصين ) فما الحل؟
الحل بسيط وهو دعم الخوادم العربية في بلاروما مثل بسام
إذا كنت في تويتر أنشئ حساب في هذه الخوادم ونشر كما تنشر على تويتر وفيسبوك، وصدقني لن تجد مثلا بسام يفرض عليك شذوذ و يحجب عليك أي منشور لأي سبب .
و حتى لو كانت لديك أسئلة عن المنصة فهناك من يجيب عليها
أما بالنسبة للمستخدمين العرب المتواجدين على ماستدون و الخوادم الغربية، فلم تفعلوا شيئا سوى أنكم قمتم بالتغيير من المنصة المركزية الغربية إلى الخوادم الغربية الموجودة على ماستدون وسيبقى نفس الشيء. إذا قلت أي شيء عن الشواذ أو دافعت عن القضية الفلسطينية فسوف تتلقى نفس الحجب والقيود.
كما أن تواجدك على هذه الخوادم يعد بمثابة دعاية مجانية لهم
ولهذا السبب يجب عليك أن تترك هذه الخوادم الغربية و تأتي إلى الخوادم العربية