Zakaria Chahboun on Nostr: مُحاولة إثبات صحة الدين بإسقاطه على جملة ...
مُحاولة إثبات صحة الدين بإسقاطه على جملة "ماتوصل إليه العلم الحديث" أكبر سبب هدّام للدين، فالدين أوامر ونواهي يجب تطبيقها وفقط.
خُزعبلات الإعجاز العلمي (ليس كلها طبعا ولكن أغلبها) هي اﻷخرى زرعت في أذهان الناس أن العلم الحديث هو الدين الصحيح الذي يقاس عليه، هو المعيار! وفي اﻷخير عندما تُهدم تلك النظرية أو التفسير تسقط الآية التي لوَو عُنقها كي تتناسب مع الحدث، فتتسبب بإلحاد شابنا الصغير!
لا شيء في ديننا يحتاج إلى إثبات، لا نحتاح إلى الدفاع عن شيء! كلام الله منهاج الحياة وعليه تلقاه في الآخرة، لا أقل ولا أكثر، حتى من ينجر خلف ظاهرة الإعجاز العلمي الهُرائي فلا تظن أن إيمانه يزيد، قطعا لا! هو فقط يدخل في دوامة الإثباتات والدفاع حتى ينقلب الأمر عليه!
يُقحمون كلام الله غصبا كي يتماشى مع نظرية وقد تكون كذبة مثلا، أليس العلماء أيضا بشر يخطئون ويصيبون؟ ألا تحركهم مثلا جهات سياسية أو تيارات آيديلوجية؟ أليس منهم مرتزقة؟ ما الضامن أنهم لم يحرفوا شيئا من الحقيقة؟
إذا كنت تحتاج في كل يوم إلى من يُثبت لك بمعايير العلم الحديث المُحتكر أن الإسلام هو دين الحق، فأنت غير مؤمن!
و أنا هنا لا أقصد عبادة التأمل في مخلوقات الله عز وجل، واستغلال ما تعلمه البشر في الحياة، أنا أتحدث عن ليّ أعناق الآيات وزرع فكرة أن المعيار دائما هو ما يطبخ هناك في المختبرات أو ما يحاك من تنظير!
كتاب الله وسنة نبيه هما سراج الهدى لحياتك، والضامن لنجاتك يوم مماتك، الأمر بسيط جدا.
خُزعبلات الإعجاز العلمي (ليس كلها طبعا ولكن أغلبها) هي اﻷخرى زرعت في أذهان الناس أن العلم الحديث هو الدين الصحيح الذي يقاس عليه، هو المعيار! وفي اﻷخير عندما تُهدم تلك النظرية أو التفسير تسقط الآية التي لوَو عُنقها كي تتناسب مع الحدث، فتتسبب بإلحاد شابنا الصغير!
لا شيء في ديننا يحتاج إلى إثبات، لا نحتاح إلى الدفاع عن شيء! كلام الله منهاج الحياة وعليه تلقاه في الآخرة، لا أقل ولا أكثر، حتى من ينجر خلف ظاهرة الإعجاز العلمي الهُرائي فلا تظن أن إيمانه يزيد، قطعا لا! هو فقط يدخل في دوامة الإثباتات والدفاع حتى ينقلب الأمر عليه!
يُقحمون كلام الله غصبا كي يتماشى مع نظرية وقد تكون كذبة مثلا، أليس العلماء أيضا بشر يخطئون ويصيبون؟ ألا تحركهم مثلا جهات سياسية أو تيارات آيديلوجية؟ أليس منهم مرتزقة؟ ما الضامن أنهم لم يحرفوا شيئا من الحقيقة؟
إذا كنت تحتاج في كل يوم إلى من يُثبت لك بمعايير العلم الحديث المُحتكر أن الإسلام هو دين الحق، فأنت غير مؤمن!
و أنا هنا لا أقصد عبادة التأمل في مخلوقات الله عز وجل، واستغلال ما تعلمه البشر في الحياة، أنا أتحدث عن ليّ أعناق الآيات وزرع فكرة أن المعيار دائما هو ما يطبخ هناك في المختبرات أو ما يحاك من تنظير!
كتاب الله وسنة نبيه هما سراج الهدى لحياتك، والضامن لنجاتك يوم مماتك، الأمر بسيط جدا.