Zakaria Chahboun on Nostr: الداعية المصري/ أحمد سبيع كتب على صفحته يقول: ...
الداعية المصري/ أحمد سبيع
كتب على صفحته يقول:
الإلحاد المعاصر سببه الركض وراء الشـهـوات وقلة العقل!
وعرفت بالفعل بعض الشباب الذين يلحدون لأن الإسلام يحد من حريتهم ويكبت شهواتهم، وكأن الإنسان يفترض أن يفعل ما يشاء وقتما يشاء بدون رابط ولا ضابط!
وهؤلاء يتحقق فيهم قول الله تعالى: أَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَٰهَهُ هَوَاهُ أَفَأَنتَ تَكُونُ عَلَيْهِ وَكِيلًا
وآخرون يلحدون لأن بعض فروع الدين أُشكلت عليهم؛ فهم تركوا الأصل الذي يجب أن يكون فيه النقاش وهو أصل الدين وهي الأمور المحكمة، وراحوا يبحثون في الأمور المتشابهة التي قد يصعب فهمها على بعض الناس لأسباب كثيرة!
وهؤلاء يتحقق فيهم قول الله تعالى:
هُوَ الَّذِي أَنزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُّحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ ۖ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ ۗ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ ۗ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِّنْ عِندِ رَبِّنَا ۗ وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُو الْأَلْبَابِ
كتب على صفحته يقول:
الإلحاد المعاصر سببه الركض وراء الشـهـوات وقلة العقل!
وعرفت بالفعل بعض الشباب الذين يلحدون لأن الإسلام يحد من حريتهم ويكبت شهواتهم، وكأن الإنسان يفترض أن يفعل ما يشاء وقتما يشاء بدون رابط ولا ضابط!
وهؤلاء يتحقق فيهم قول الله تعالى: أَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَٰهَهُ هَوَاهُ أَفَأَنتَ تَكُونُ عَلَيْهِ وَكِيلًا
وآخرون يلحدون لأن بعض فروع الدين أُشكلت عليهم؛ فهم تركوا الأصل الذي يجب أن يكون فيه النقاش وهو أصل الدين وهي الأمور المحكمة، وراحوا يبحثون في الأمور المتشابهة التي قد يصعب فهمها على بعض الناس لأسباب كثيرة!
وهؤلاء يتحقق فيهم قول الله تعالى:
هُوَ الَّذِي أَنزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُّحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ ۖ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ ۗ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ ۗ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِّنْ عِندِ رَبِّنَا ۗ وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُو الْأَلْبَابِ