طريق البيتكوين on Nostr: كشف تفاصيل كارثة انهيار عملة الميم كوين $LIBRA ...
كشف تفاصيل كارثة انهيار عملة الميم كوين $LIBRA ليبرا التي أطلقها الرئيس الأرجنتيني والجوانب المظلمه والنصب والاحتيال في عملات الميم كوينز #MEMEcoin على سولانا #SOL وغيرها من الشبكات، كشفته مقابله أجريت مع هايدن ديفيس، الذي ساهم في إطلاق العملة👇👇
مختصر لمحتوى المقابله بالذكاء الاصطناعي:
خلال الساعات الماضية، تم التحقيق في كارثة عملة الميم الأرجنتينية المعروفة باسم "ليبرا"، حيث دعم رئيس
الأرجنتين هذه العملة علنًا، مما أدى إلى انهيارها وظهور تساؤلات حول مصير 100 مليون دولار يبدو أنها اختفت. تم التواصل مع اللاعبين الرئيسيين في هذا المجال للحصول على إجابات، ونتيجة لذلك، تم إجراء مقابلة مع هايدن ديفيس، الذي كان له دور رئيسي في إطلاق العملة واتخاذ القرارات المتعلقة بها. يمتلك ديفيس حاليًا 100 مليون دولار ويبحث عن كيفية التصرف بها. خلال المقابلة، تم الكشف عن تفاصيل مثيرة حول التحديات التي واجهت "ليبرا"، بما في ذلك كيفية التعامل مع المضاربين الذين يستغلون الانطلاقات الكبيرة للعملة. تم الإشارة إلى أن هناك ضغوطًا سياسية قد تكون أثرت على قرارات الرئيس، مما أدى إلى تدهور الوضع. كما تم التأكيد على أن ما حدث ليس عملية احتيال، بل خطة فشلت بشكل كبير، مع وجود 60 مليون دولار من السيولة المحجوزة. تم التطرق إلى صعوبة استعادة الأموال للمستثمرين، حيث أن الوضع معقد للغاية، خاصة مع وجود مخاوف من استغلال الموقف.كان هناك حديث عن الأشخاص المعنيين بإطلاق العملة، مثل مانويل وماوريسيو من فريق "Tech Forum Argentina"، حيث كان من المقرر أن تدير "Kit Protocol" المؤسسة غير الربحية المرتبطة بالعملة. تم التأكيد على أن هذه المبادرة كانت تجربة تهدف إلى وضع كل شيء على السلسلة البلوكشاين للسولانا وجعل المعاملات المالية في الأرجنتين علنية. كان الهدف هو استكشاف كيفية عمل هذا النظام على مدى السنوات القادمة. ومع ذلك، لم يكن الدعم من الرئيس رسميًا، بل كان مجرد تأييد لفكرة التجربة.
تحدث ديفيس عن الاتهامات التي طالت بعض الأفراد بأنهم كانوا على علم بالعمله قبل إطلاق العملة، مما منحهم ميزة غير عادلة. تم ذكر مثال ديف بورتنوي، الذي ادعى أنه كان على علم بإطلاق العملة قبل أسبوعين، لكنه نفى أنه قام بالتداول قبل ذلك. ومع ذلك، قام بتجميع 5 ملايين دولار للتداول بعد إطلاق العملة، مما أثار تساؤلات حول كيفية استرداد الأموال بعد خسارته.
أشار ديفيس إلى أن ما حدث كان خطأ، حيث كان يعتقد أن دعم الرئيس سيكون كافيًا لتجنب أي تداعيات سلبية. كما ناقش فكرة أن الأشخاص الذين يستفيدون من المعلومات الداخلية هم عادةً من يحققون أكبر الأرباح، مما يثير استياء الآخرين الذين لا يمتلكون نفس المعرفة. وأكد أن هذا النوع من الممارسات ليس جديدًا في عالم العملات الميم كوين، حيث يستفيد الداخلون من المعلومات التي لا يعرفها الجمهور.
أوضح ديفيس أن هناك فرقًا بين استخدام المعلومات الداخلية لاتخاذ قرارات تجارية وبين التداول بناءً على المعرفة العامة. وأكد أنه لا يعتقد أن الأسواق يجب أن تُعامل كأسواق رأس المال، حيث أن طبيعتها مختلفة تمامًا. كما أشار إلى أن الأشخاص الذين يطالبون بعدم وجود تنظيمات هم غالبًا من يستفيدون من الوضع القائم، مما يجعلهم يفضلون عدم وجود قواعد تحكم السوق.تحدث ديفيس عن ديف، مشيرًا إلى أنه شخص جيد لكنه لا يمتلك المعرفة الكافية حول العملات الميم. أشار إلى أن ديف بدأ مؤخرًا في فهم كيفية تأثير الحديث عن العملات على أسعارها. رغم تقديره لشفافية ديف، إلا أنه أراد توضيح نقطة أكبر تتعلق بالذين يدعون إلى عدم تنظيم السوق، حيث غالبًا ما يكون هؤلاء هم من يستفيدون من الوضع القائم.
انتقل الحديث إلى مسألة المحافظ المرتبطة بإطلاق العملة، حيث تم ربط بعض المحافظ التي تم استخدامها في عمليات "السنايب" بإطلاق عملة ليبرا. أوضح ديفيس أنه لا يعتبر ذلك غير عادل، حيث أن الهدف من "السنايب" هو منع دخول المتنافسين الآخرين. وأكد أنه لا يقوم بعمليات "سنايب" بنفسه، لكنه أشار إلى أن الأموال التي يتم استخدامها في هذه العمليات هي أموال المشروع، وليس أمواله الشخصية.
أوضح ديفيس أن عمليات "السنايب" تهدف إلى حماية المشروع، خاصة في بداياته، حيث يمكن أن تتعرض العملات الميم للانهيار بسرعة. وأشار إلى أن هناك حاجة إلى وجود خزينة كافية للمشروع لمواجهة هذه التحديات. كما ناقش فكرة أن الجمهور قد لا يكون على دراية بأن المشاريع قد تقوم بعمليات "سنايب" لحماية أسعارها، مما يؤدي إلى نوع من التلاعب في الأسعار.
أعرب ديفيس عن اعتقاده بأن هذه الممارسات تحدث بشكل متكرر في عالم العملات الميم، وأن هناك حاجة إلى مزيد من الشفافية حول كيفية عمل هذه العمليات. وأكد أن كل من يطلق مشروعًا يسعى عادةً إلى جعله ناجحًا، لكن التحديات مثل "السنايب" والمعلومات الداخلية تمثل عقبات كبيرة. وأشار إلى أن هذه الممارسات ليست أخلاقية بالضرورة، لكنها جزء من الواقع الذي يواجهه المطورون في هذا المجال.تحدث ديفيس عن وجود مجموعات "ألفا" التي تبحث في البيانات على السلسلة وتبحث عن تسريبات العقود المبكرة، حيث يدفعون أموالًا للحصول على عناوين تلك العقود مبكرًا ليتمكنوا من "سنايب" العملات. وطرح سؤالًا حول الحلول الممكنة، مشيرًا إلى أن العملات الميم تعتبر ألعابًا صفرية تستخرج القيمة من الغالبية العظمى من المشاركين وتفيد بشكل غير متناسب الداخلين. وأكد أن هذا النظام مضلل من البداية، لكنه يركز جهوده على الجوانب غير العادلة مثل الاحتيال أو التداول الداخلي.
أعرب عن اعتقاده بأن السوق يجب أن يكون عادلًا حتى لو كانت العملات الميم غير عقلانية. وذكر أن الكازينوهات تعرضت للتنظيم بسبب الاحتيال، ويجب أن يحدث الشيء نفسه في عالم العملات الرقمية. ثم انتقل للحديث عن إطلاق عملة ميلانيا، حيث اعترف بأنه كان جزءًا من الفريق، وأنهم لم يحققوا أي أرباح من ذلك، رغم أن هناك اتهامات بأنهم قاموا بعمليات "سنايب".
أوضح ديفيس أنه لم يتم سحب أي سيولة من فريق ميلانيا، لكنه اعترف بأن هناك عمليات بيع تمت من محافظ أخرى. وناقش فكرة أن هناك حاجة إلى التفكير في كيفية تحقيق الأرباح بشكل عادل في ظل وجود نظام معطل. وأشار إلى أن أفضل الأشخاص في مجال العملات الرقمية لا يملكون إجابات واضحة حول كيفية تحقيق ذلك.
تطرق إلى أن جميع المشاريع في مجال العملات الرقمية، سواء كانت مدعومة من مستثمرين أو كانت عملات ميم، تستخرج القيمة بطريقة ما. وقدم مثالًا على شركات مثل كوكاكولا وآبل، مشيرًا إلى أنها ليست ألعابًا صفرية لأنها تقدم خدمات ومنتجات حقيقية. وأكد أن الفارق بين المشاريع التي تقدم قيمة حقيقية وتلك التي لا تقدم أي قيمة هو أمر مهم يجب أخذه بعين الاعتبار في النقاش حول العملات الرقمية.أشار ديفيس إلى أن هناك قيمة حقيقية وراء بعض العملات الرقمية، رغم أنها قد تبدو مضاربة في البداية. وذكر أن قيمة الأصول الرقمية، مثل البيتكوين، تعتمد على اعتقاد الناس بأنها ذات قيمة، وأن جميع المشاريع، سواء كانت عملات ميم أو مشاريع كبيرة، تتسم بطابع استغلالي إلى حد ما. وأكد أن الهدف هو تحقيق تقدم كبير لتصبح هذه المشاريع ذات قيمة حقيقية.
تحدث عن إمكانية أن بعض العملات الميم قد تخلق فائدة في المستقبل إذا تعاونت مع بعضها البعض وأضفت قيمة حقيقية. ومع ذلك، أقر بأن الطريق لتحقيق ذلك مليء بالتحديات والمشاكل الكبيرة. ثم انتقل للحديث عن وضعه الحالي، حيث لديه حوالي 100 مليون دولار في وضع غير مستقر، وناقش الخيارات المتاحة له.
أوصى بأخذ لقطة من الوضع الحالي وحساب الخسائر، مع التركيز على تعويض الأشخاص الأقل خبرة في التداول. وأوضح أن هناك أربع خيارات متاحة: عدم رد الأموال، أو رد الأموال بناءً على معايير معينة، أو إعادة ضخ الأموال في السوق، أو تخصيص الأموال لمنظمات غير ربحية في الأرجنتين. وأكد أن كل خيار له عيوبه، وأنه لا يريد أن يتحمل اللوم عن شيء لم يكن ينوي حدوثه.
أوضح أن إعادة ضخ الأموال في السوق قد تخلق فرصًا للتداول الداخلي، مما قد يؤدي إلى مشاكل أكبر. وأكد أن هذا النوع من الحلول قد يتيح للمتداولين الأكثر خبرة الاستفادة من الوضع، مما يجعل الأمر غير عادل. وأشار إلى أن أي قرار يتخذ يجب أن يأخذ في الاعتبار العواقب المحتملة، وأنه يسعى للحصول على مساعدة موثوقة في هذا الوضع المعقد.أوضح ديفيس أنه في حال قرر رد الأموال على المستثمرين في عملة ميم، فإن ذلك قد يثير غضب البعض، لكنه أشار إلى أن الناس يفضلون الحصول على شيء بدلاً من عدم الحصول على أي شيء. ومع ذلك، أشار إلى وجود تهديدات من بعض الأفراد الذين يطالبون بمبالغ ضخمة، مما يزيد من تعقيد الوضع. وأكد على ضرورة حماية عائلته، مشددًا على أهمية نقل الأموال إلى جهة موثوقة لتقليل المخاطر.
تحدث عن أن السيطرة على 100 مليون دولار تمنحه بعض النفوذ، لكنها أيضًا تجعله هدفًا للتهديدات. وأكد أن الوضع ليس مجرد عملية احتيال، بل هو خطة فشلت على مستوى عالٍ. وأشار إلى أنه يحتاج إلى خطة واضحة من مجموعة خافيير مالاي قبل اتخاذ أي خطوات، حيث أن أي قرار يجب أن يكون مدروسًا بعناية.
أعرب عن قلقه من أن أي قرار سريع قد يؤدي إلى تفاقم المشاكل، مشددًا على أهمية التفكير في كيفية تعويض المتضررين بشكل عادل. وأكد على ضرورة التعامل مع الوضع ببطء وبطريقة منهجية، بدلاً من إلقاء الأموال في السوق مرة أخرى. وأوضح أن أي قرار يجب أن يأخذ في الاعتبار عدم المساواة التي حدثت بالفعل.
تحدث عن الضغوط التي يتعرض لها من الحكومة الأرجنتينية، حيث لم يتلق أي توجيهات واضحة من المسؤولين. وأشار إلى أن خافيير مالاي يحاول الابتعاد عن المشروع، مما يزيد من تعقيد الأمور. وأكد أنه يشعر بأنه في موقف صعب، حيث فقد سمعته ولا يعرف كيف يتعامل مع الوضع.
أوضح أنه لم يكن هو من أطلق المشروع، بل كان مجرد منسق، وأن الفريق الذي كان من المفترض أن يدير الأموال هو من يتحمل المسؤولية. وأكد أنه يسعى لجعل المشاريع تتعاون مع بعضها البعض لتحقيق قيمة أكبر، لكنه في النهاية ليس هو من يقرر كل شيء.أوضح ديفيس أنه يعتبر نفسه ضحية في هذه الوضعية المالية، لكنه لا يسعى للاستفادة منها. وأشار إلى صعوبة تتبع المعاملات في عالم العملات الرقمية، حيث أن هناك الكثير من العمليات التي يصعب تحليلها. وأكد على أن هناك مخاوف من أن الأموال قد تُستخدم بشكل غير صحيح، لكنه نفى أي نية للاستفادة الشخصية من الوضع، مشددًا على التهديدات التي تواجه عائلته.
تحدث عن أن السوق هو لعبة داخلية، حيث أن معظم المشاركين في هذه المشاريع هم من المطلعين على المعلومات، مما يجعل من الصعب على المتداولين العاديين تحقيق الأرباح. وأشار إلى أن هناك الكثير من الأموال التي تُجمع في هذه المشاريع، وأنه يجب على المستثمرين أن يكونوا حذرين للغاية. وأكد على أن معظم هذه المشاريع ليست سوى ألعاب، وأنه يجب على الناس أن يكونوا مستعدين لخسارة أموالهم.
أشار إلى أن بعض العملات، مثل عملة ترامب، تم إطلاقها بطريقة تضمن استفادة بعض الأفراد المقربين، مما يعكس طبيعة السوق غير المنظمة. وأوضح أن هناك حاجة لفهم كيفية عمل هذه المشاريع، وأنه يجب على المستثمرين أن يكونوا على دراية بالمخاطر المرتبطة بها.
تحدث عن أهمية التعليم في هذا المجال، مشددًا على أن الناس يجب أن يكونوا مستعدين لدراسة السوق قبل الاستثمار. وأكد على أن هناك الكثير من المشاريع التي تبدو واعدة، لكنها في النهاية قد تكون مجرد ألعاب. وأوضح أنه كان يأمل في أن تتحول بعض العملات الميم إلى أدوات ذات فائدة، لكنه الآن يشعر بأن الوضع قد تغير.
أشار إلى أن السوق المالية التقليدية أيضًا مليئة بالمشاكل، وأنها ليست بعيدة عن الفساد. وأكد على أن هناك حاجة لتنظيم أفضل، لكن في نفس الوقت، يجب أن يكون هناك وعي بأن المنظمين قد يكونون متورطين في الفساد أيضًا. وأوضح أن الحل ليس في إلغاء القوانين، بل في تحسينها لضمان حماية المستثمرين.أكد المتحدث على ضرورة الدعوة إلى مزيد من التنظيم في سوق العملات الرقمية، مشيرًا إلى أن الأشخاص الذين يمتلكون المال والنفوذ هم الذين يحققون النجاح دائمًا، مما يجعل السوق غير متوازن. تحدث عن العملات الميم، موضحًا أنها غير منظمة ومتقلبة، وأن هناك الكثير من الأنشطة المشبوهة التي تحدث في هذا المجال. وأشار إلى أن بعض الأشخاص الذين يعملون في هذا القطاع يحاولون جاهدين إيجاد حلول مستدامة، لكن لم ينجح أحد حتى الآن.
أوضح أنه يشعر بالقلق من العواقب المحتملة على عائلته، وأنه يفضل مواجهة التحديات بدلاً من أن يُعتبر محتالًا. وأكد على أهمية أن يتمكن الناس من سماع قصته بشكل كامل، حيث أن الشائعات يمكن أن تؤثر سلبًا على سمعته. وأعرب عن تقديره للشفافية التي أظهرها في حديثه، مشيرًا إلى أن العديد من الأشخاص في هذا المجال يشعرون بالخوف من فقدان سمعتهم.
أشار إلى أن هناك حاجة لفهم أعمق لكيفية عمل السوق، وأنه ليس من السهل على المستثمرين العاديين التنافس مع اللاعبين الكبار. وأكد على أن هناك الكثير من التعقيدات في إطلاق المشاريع، وأن المنافسة شديدة، حيث يتواجد العديد من المستثمرين الذين يستفيدون من هذه الفرص بشكل سريع.
تحدث عن أهمية دعم المشاريع مثل Libra، مشيرًا إلى أن هناك أملًا في أن يتمكن الأشخاص مثل Javier من تحسين الوضع في بلدانهم. وأوضح أنه لا يعتبر نفسه محتالًا، بل يسعى لتقديم الدعم والمساعدة في تطوير التكنولوجيا. وأكد على أن هناك الكثير من الأمور المعقدة التي يجب فهمها، وأنه يجب على الناس أن يكونوا أكثر تعاطفًا مع من يعملون في هذا المجال.تحدث المتحدث عن أهمية التركيز على الأمد الطويل في مشاريع العملات الرقمية، مشيرًا إلى أن الفرق لا تسعى لتحقيق أرباح سريعة من البداية، بل تهدف إلى بناء شيء مستدام على مدى عامين أو أكثر. وأوضح أنه يمكن هيكلة تجمعات السيولة بطرق مختلفة لتحقيق أهداف معينة دون الحاجة إلى استراتيجيات غير نزيهة، لكن في النهاية، غالبًا ما يتم استهداف هذه المشاريع من قبل المتداولين السريعين.
أشار إلى أن إطلاق المشاريع يشبه لعبة الثقة، حيث يشعر الجميع بالقلق من أن يتمكن الآخرون من الوصول إلى "خزينة البنك" قبلهم. وطرح تساؤلات حول كيفية إطلاق المشاريع بشكل عادل دون أن يتعرضوا للاستهداف، مشيرًا إلى أن هناك العديد من الطرق التي يمكن من خلالها إدارة الإطلاق، لكن لا توجد إجابات واضحة أو حلول متفق عليها.
تطرق إلى العملات الميم، موضحًا أنه لديه آراء حولها، لكنه يعترف بأن الآراء قد تكون محل جدل. وأكد على أهمية الشفافية في هذا المجال، حيث أن كل شيء مسجل على البلوكشين ويمكن رؤيته إلى حد ما. في نهاية الحوار، أعرب المتحدث عن شكره للمقابل على إلقاء الضوء على قضايا مهمة لم يتم تناولها من قبل، مؤكدًا أن هذه المقابلة ستكون لها أهمية كبيرة في المستقبل.
https://youtu.be/EqizJTbxAEM?si=Xkv7z19bOpiEtZ1O
مختصر لمحتوى المقابله بالذكاء الاصطناعي:
خلال الساعات الماضية، تم التحقيق في كارثة عملة الميم الأرجنتينية المعروفة باسم "ليبرا"، حيث دعم رئيس
الأرجنتين هذه العملة علنًا، مما أدى إلى انهيارها وظهور تساؤلات حول مصير 100 مليون دولار يبدو أنها اختفت. تم التواصل مع اللاعبين الرئيسيين في هذا المجال للحصول على إجابات، ونتيجة لذلك، تم إجراء مقابلة مع هايدن ديفيس، الذي كان له دور رئيسي في إطلاق العملة واتخاذ القرارات المتعلقة بها. يمتلك ديفيس حاليًا 100 مليون دولار ويبحث عن كيفية التصرف بها. خلال المقابلة، تم الكشف عن تفاصيل مثيرة حول التحديات التي واجهت "ليبرا"، بما في ذلك كيفية التعامل مع المضاربين الذين يستغلون الانطلاقات الكبيرة للعملة. تم الإشارة إلى أن هناك ضغوطًا سياسية قد تكون أثرت على قرارات الرئيس، مما أدى إلى تدهور الوضع. كما تم التأكيد على أن ما حدث ليس عملية احتيال، بل خطة فشلت بشكل كبير، مع وجود 60 مليون دولار من السيولة المحجوزة. تم التطرق إلى صعوبة استعادة الأموال للمستثمرين، حيث أن الوضع معقد للغاية، خاصة مع وجود مخاوف من استغلال الموقف.كان هناك حديث عن الأشخاص المعنيين بإطلاق العملة، مثل مانويل وماوريسيو من فريق "Tech Forum Argentina"، حيث كان من المقرر أن تدير "Kit Protocol" المؤسسة غير الربحية المرتبطة بالعملة. تم التأكيد على أن هذه المبادرة كانت تجربة تهدف إلى وضع كل شيء على السلسلة البلوكشاين للسولانا وجعل المعاملات المالية في الأرجنتين علنية. كان الهدف هو استكشاف كيفية عمل هذا النظام على مدى السنوات القادمة. ومع ذلك، لم يكن الدعم من الرئيس رسميًا، بل كان مجرد تأييد لفكرة التجربة.
تحدث ديفيس عن الاتهامات التي طالت بعض الأفراد بأنهم كانوا على علم بالعمله قبل إطلاق العملة، مما منحهم ميزة غير عادلة. تم ذكر مثال ديف بورتنوي، الذي ادعى أنه كان على علم بإطلاق العملة قبل أسبوعين، لكنه نفى أنه قام بالتداول قبل ذلك. ومع ذلك، قام بتجميع 5 ملايين دولار للتداول بعد إطلاق العملة، مما أثار تساؤلات حول كيفية استرداد الأموال بعد خسارته.
أشار ديفيس إلى أن ما حدث كان خطأ، حيث كان يعتقد أن دعم الرئيس سيكون كافيًا لتجنب أي تداعيات سلبية. كما ناقش فكرة أن الأشخاص الذين يستفيدون من المعلومات الداخلية هم عادةً من يحققون أكبر الأرباح، مما يثير استياء الآخرين الذين لا يمتلكون نفس المعرفة. وأكد أن هذا النوع من الممارسات ليس جديدًا في عالم العملات الميم كوين، حيث يستفيد الداخلون من المعلومات التي لا يعرفها الجمهور.
أوضح ديفيس أن هناك فرقًا بين استخدام المعلومات الداخلية لاتخاذ قرارات تجارية وبين التداول بناءً على المعرفة العامة. وأكد أنه لا يعتقد أن الأسواق يجب أن تُعامل كأسواق رأس المال، حيث أن طبيعتها مختلفة تمامًا. كما أشار إلى أن الأشخاص الذين يطالبون بعدم وجود تنظيمات هم غالبًا من يستفيدون من الوضع القائم، مما يجعلهم يفضلون عدم وجود قواعد تحكم السوق.تحدث ديفيس عن ديف، مشيرًا إلى أنه شخص جيد لكنه لا يمتلك المعرفة الكافية حول العملات الميم. أشار إلى أن ديف بدأ مؤخرًا في فهم كيفية تأثير الحديث عن العملات على أسعارها. رغم تقديره لشفافية ديف، إلا أنه أراد توضيح نقطة أكبر تتعلق بالذين يدعون إلى عدم تنظيم السوق، حيث غالبًا ما يكون هؤلاء هم من يستفيدون من الوضع القائم.
انتقل الحديث إلى مسألة المحافظ المرتبطة بإطلاق العملة، حيث تم ربط بعض المحافظ التي تم استخدامها في عمليات "السنايب" بإطلاق عملة ليبرا. أوضح ديفيس أنه لا يعتبر ذلك غير عادل، حيث أن الهدف من "السنايب" هو منع دخول المتنافسين الآخرين. وأكد أنه لا يقوم بعمليات "سنايب" بنفسه، لكنه أشار إلى أن الأموال التي يتم استخدامها في هذه العمليات هي أموال المشروع، وليس أمواله الشخصية.
أوضح ديفيس أن عمليات "السنايب" تهدف إلى حماية المشروع، خاصة في بداياته، حيث يمكن أن تتعرض العملات الميم للانهيار بسرعة. وأشار إلى أن هناك حاجة إلى وجود خزينة كافية للمشروع لمواجهة هذه التحديات. كما ناقش فكرة أن الجمهور قد لا يكون على دراية بأن المشاريع قد تقوم بعمليات "سنايب" لحماية أسعارها، مما يؤدي إلى نوع من التلاعب في الأسعار.
أعرب ديفيس عن اعتقاده بأن هذه الممارسات تحدث بشكل متكرر في عالم العملات الميم، وأن هناك حاجة إلى مزيد من الشفافية حول كيفية عمل هذه العمليات. وأكد أن كل من يطلق مشروعًا يسعى عادةً إلى جعله ناجحًا، لكن التحديات مثل "السنايب" والمعلومات الداخلية تمثل عقبات كبيرة. وأشار إلى أن هذه الممارسات ليست أخلاقية بالضرورة، لكنها جزء من الواقع الذي يواجهه المطورون في هذا المجال.تحدث ديفيس عن وجود مجموعات "ألفا" التي تبحث في البيانات على السلسلة وتبحث عن تسريبات العقود المبكرة، حيث يدفعون أموالًا للحصول على عناوين تلك العقود مبكرًا ليتمكنوا من "سنايب" العملات. وطرح سؤالًا حول الحلول الممكنة، مشيرًا إلى أن العملات الميم تعتبر ألعابًا صفرية تستخرج القيمة من الغالبية العظمى من المشاركين وتفيد بشكل غير متناسب الداخلين. وأكد أن هذا النظام مضلل من البداية، لكنه يركز جهوده على الجوانب غير العادلة مثل الاحتيال أو التداول الداخلي.
أعرب عن اعتقاده بأن السوق يجب أن يكون عادلًا حتى لو كانت العملات الميم غير عقلانية. وذكر أن الكازينوهات تعرضت للتنظيم بسبب الاحتيال، ويجب أن يحدث الشيء نفسه في عالم العملات الرقمية. ثم انتقل للحديث عن إطلاق عملة ميلانيا، حيث اعترف بأنه كان جزءًا من الفريق، وأنهم لم يحققوا أي أرباح من ذلك، رغم أن هناك اتهامات بأنهم قاموا بعمليات "سنايب".
أوضح ديفيس أنه لم يتم سحب أي سيولة من فريق ميلانيا، لكنه اعترف بأن هناك عمليات بيع تمت من محافظ أخرى. وناقش فكرة أن هناك حاجة إلى التفكير في كيفية تحقيق الأرباح بشكل عادل في ظل وجود نظام معطل. وأشار إلى أن أفضل الأشخاص في مجال العملات الرقمية لا يملكون إجابات واضحة حول كيفية تحقيق ذلك.
تطرق إلى أن جميع المشاريع في مجال العملات الرقمية، سواء كانت مدعومة من مستثمرين أو كانت عملات ميم، تستخرج القيمة بطريقة ما. وقدم مثالًا على شركات مثل كوكاكولا وآبل، مشيرًا إلى أنها ليست ألعابًا صفرية لأنها تقدم خدمات ومنتجات حقيقية. وأكد أن الفارق بين المشاريع التي تقدم قيمة حقيقية وتلك التي لا تقدم أي قيمة هو أمر مهم يجب أخذه بعين الاعتبار في النقاش حول العملات الرقمية.أشار ديفيس إلى أن هناك قيمة حقيقية وراء بعض العملات الرقمية، رغم أنها قد تبدو مضاربة في البداية. وذكر أن قيمة الأصول الرقمية، مثل البيتكوين، تعتمد على اعتقاد الناس بأنها ذات قيمة، وأن جميع المشاريع، سواء كانت عملات ميم أو مشاريع كبيرة، تتسم بطابع استغلالي إلى حد ما. وأكد أن الهدف هو تحقيق تقدم كبير لتصبح هذه المشاريع ذات قيمة حقيقية.
تحدث عن إمكانية أن بعض العملات الميم قد تخلق فائدة في المستقبل إذا تعاونت مع بعضها البعض وأضفت قيمة حقيقية. ومع ذلك، أقر بأن الطريق لتحقيق ذلك مليء بالتحديات والمشاكل الكبيرة. ثم انتقل للحديث عن وضعه الحالي، حيث لديه حوالي 100 مليون دولار في وضع غير مستقر، وناقش الخيارات المتاحة له.
أوصى بأخذ لقطة من الوضع الحالي وحساب الخسائر، مع التركيز على تعويض الأشخاص الأقل خبرة في التداول. وأوضح أن هناك أربع خيارات متاحة: عدم رد الأموال، أو رد الأموال بناءً على معايير معينة، أو إعادة ضخ الأموال في السوق، أو تخصيص الأموال لمنظمات غير ربحية في الأرجنتين. وأكد أن كل خيار له عيوبه، وأنه لا يريد أن يتحمل اللوم عن شيء لم يكن ينوي حدوثه.
أوضح أن إعادة ضخ الأموال في السوق قد تخلق فرصًا للتداول الداخلي، مما قد يؤدي إلى مشاكل أكبر. وأكد أن هذا النوع من الحلول قد يتيح للمتداولين الأكثر خبرة الاستفادة من الوضع، مما يجعل الأمر غير عادل. وأشار إلى أن أي قرار يتخذ يجب أن يأخذ في الاعتبار العواقب المحتملة، وأنه يسعى للحصول على مساعدة موثوقة في هذا الوضع المعقد.أوضح ديفيس أنه في حال قرر رد الأموال على المستثمرين في عملة ميم، فإن ذلك قد يثير غضب البعض، لكنه أشار إلى أن الناس يفضلون الحصول على شيء بدلاً من عدم الحصول على أي شيء. ومع ذلك، أشار إلى وجود تهديدات من بعض الأفراد الذين يطالبون بمبالغ ضخمة، مما يزيد من تعقيد الوضع. وأكد على ضرورة حماية عائلته، مشددًا على أهمية نقل الأموال إلى جهة موثوقة لتقليل المخاطر.
تحدث عن أن السيطرة على 100 مليون دولار تمنحه بعض النفوذ، لكنها أيضًا تجعله هدفًا للتهديدات. وأكد أن الوضع ليس مجرد عملية احتيال، بل هو خطة فشلت على مستوى عالٍ. وأشار إلى أنه يحتاج إلى خطة واضحة من مجموعة خافيير مالاي قبل اتخاذ أي خطوات، حيث أن أي قرار يجب أن يكون مدروسًا بعناية.
أعرب عن قلقه من أن أي قرار سريع قد يؤدي إلى تفاقم المشاكل، مشددًا على أهمية التفكير في كيفية تعويض المتضررين بشكل عادل. وأكد على ضرورة التعامل مع الوضع ببطء وبطريقة منهجية، بدلاً من إلقاء الأموال في السوق مرة أخرى. وأوضح أن أي قرار يجب أن يأخذ في الاعتبار عدم المساواة التي حدثت بالفعل.
تحدث عن الضغوط التي يتعرض لها من الحكومة الأرجنتينية، حيث لم يتلق أي توجيهات واضحة من المسؤولين. وأشار إلى أن خافيير مالاي يحاول الابتعاد عن المشروع، مما يزيد من تعقيد الأمور. وأكد أنه يشعر بأنه في موقف صعب، حيث فقد سمعته ولا يعرف كيف يتعامل مع الوضع.
أوضح أنه لم يكن هو من أطلق المشروع، بل كان مجرد منسق، وأن الفريق الذي كان من المفترض أن يدير الأموال هو من يتحمل المسؤولية. وأكد أنه يسعى لجعل المشاريع تتعاون مع بعضها البعض لتحقيق قيمة أكبر، لكنه في النهاية ليس هو من يقرر كل شيء.أوضح ديفيس أنه يعتبر نفسه ضحية في هذه الوضعية المالية، لكنه لا يسعى للاستفادة منها. وأشار إلى صعوبة تتبع المعاملات في عالم العملات الرقمية، حيث أن هناك الكثير من العمليات التي يصعب تحليلها. وأكد على أن هناك مخاوف من أن الأموال قد تُستخدم بشكل غير صحيح، لكنه نفى أي نية للاستفادة الشخصية من الوضع، مشددًا على التهديدات التي تواجه عائلته.
تحدث عن أن السوق هو لعبة داخلية، حيث أن معظم المشاركين في هذه المشاريع هم من المطلعين على المعلومات، مما يجعل من الصعب على المتداولين العاديين تحقيق الأرباح. وأشار إلى أن هناك الكثير من الأموال التي تُجمع في هذه المشاريع، وأنه يجب على المستثمرين أن يكونوا حذرين للغاية. وأكد على أن معظم هذه المشاريع ليست سوى ألعاب، وأنه يجب على الناس أن يكونوا مستعدين لخسارة أموالهم.
أشار إلى أن بعض العملات، مثل عملة ترامب، تم إطلاقها بطريقة تضمن استفادة بعض الأفراد المقربين، مما يعكس طبيعة السوق غير المنظمة. وأوضح أن هناك حاجة لفهم كيفية عمل هذه المشاريع، وأنه يجب على المستثمرين أن يكونوا على دراية بالمخاطر المرتبطة بها.
تحدث عن أهمية التعليم في هذا المجال، مشددًا على أن الناس يجب أن يكونوا مستعدين لدراسة السوق قبل الاستثمار. وأكد على أن هناك الكثير من المشاريع التي تبدو واعدة، لكنها في النهاية قد تكون مجرد ألعاب. وأوضح أنه كان يأمل في أن تتحول بعض العملات الميم إلى أدوات ذات فائدة، لكنه الآن يشعر بأن الوضع قد تغير.
أشار إلى أن السوق المالية التقليدية أيضًا مليئة بالمشاكل، وأنها ليست بعيدة عن الفساد. وأكد على أن هناك حاجة لتنظيم أفضل، لكن في نفس الوقت، يجب أن يكون هناك وعي بأن المنظمين قد يكونون متورطين في الفساد أيضًا. وأوضح أن الحل ليس في إلغاء القوانين، بل في تحسينها لضمان حماية المستثمرين.أكد المتحدث على ضرورة الدعوة إلى مزيد من التنظيم في سوق العملات الرقمية، مشيرًا إلى أن الأشخاص الذين يمتلكون المال والنفوذ هم الذين يحققون النجاح دائمًا، مما يجعل السوق غير متوازن. تحدث عن العملات الميم، موضحًا أنها غير منظمة ومتقلبة، وأن هناك الكثير من الأنشطة المشبوهة التي تحدث في هذا المجال. وأشار إلى أن بعض الأشخاص الذين يعملون في هذا القطاع يحاولون جاهدين إيجاد حلول مستدامة، لكن لم ينجح أحد حتى الآن.
أوضح أنه يشعر بالقلق من العواقب المحتملة على عائلته، وأنه يفضل مواجهة التحديات بدلاً من أن يُعتبر محتالًا. وأكد على أهمية أن يتمكن الناس من سماع قصته بشكل كامل، حيث أن الشائعات يمكن أن تؤثر سلبًا على سمعته. وأعرب عن تقديره للشفافية التي أظهرها في حديثه، مشيرًا إلى أن العديد من الأشخاص في هذا المجال يشعرون بالخوف من فقدان سمعتهم.
أشار إلى أن هناك حاجة لفهم أعمق لكيفية عمل السوق، وأنه ليس من السهل على المستثمرين العاديين التنافس مع اللاعبين الكبار. وأكد على أن هناك الكثير من التعقيدات في إطلاق المشاريع، وأن المنافسة شديدة، حيث يتواجد العديد من المستثمرين الذين يستفيدون من هذه الفرص بشكل سريع.
تحدث عن أهمية دعم المشاريع مثل Libra، مشيرًا إلى أن هناك أملًا في أن يتمكن الأشخاص مثل Javier من تحسين الوضع في بلدانهم. وأوضح أنه لا يعتبر نفسه محتالًا، بل يسعى لتقديم الدعم والمساعدة في تطوير التكنولوجيا. وأكد على أن هناك الكثير من الأمور المعقدة التي يجب فهمها، وأنه يجب على الناس أن يكونوا أكثر تعاطفًا مع من يعملون في هذا المجال.تحدث المتحدث عن أهمية التركيز على الأمد الطويل في مشاريع العملات الرقمية، مشيرًا إلى أن الفرق لا تسعى لتحقيق أرباح سريعة من البداية، بل تهدف إلى بناء شيء مستدام على مدى عامين أو أكثر. وأوضح أنه يمكن هيكلة تجمعات السيولة بطرق مختلفة لتحقيق أهداف معينة دون الحاجة إلى استراتيجيات غير نزيهة، لكن في النهاية، غالبًا ما يتم استهداف هذه المشاريع من قبل المتداولين السريعين.
أشار إلى أن إطلاق المشاريع يشبه لعبة الثقة، حيث يشعر الجميع بالقلق من أن يتمكن الآخرون من الوصول إلى "خزينة البنك" قبلهم. وطرح تساؤلات حول كيفية إطلاق المشاريع بشكل عادل دون أن يتعرضوا للاستهداف، مشيرًا إلى أن هناك العديد من الطرق التي يمكن من خلالها إدارة الإطلاق، لكن لا توجد إجابات واضحة أو حلول متفق عليها.
تطرق إلى العملات الميم، موضحًا أنه لديه آراء حولها، لكنه يعترف بأن الآراء قد تكون محل جدل. وأكد على أهمية الشفافية في هذا المجال، حيث أن كل شيء مسجل على البلوكشين ويمكن رؤيته إلى حد ما. في نهاية الحوار، أعرب المتحدث عن شكره للمقابل على إلقاء الضوء على قضايا مهمة لم يتم تناولها من قبل، مؤكدًا أن هذه المقابلة ستكون لها أهمية كبيرة في المستقبل.
https://youtu.be/EqizJTbxAEM?si=Xkv7z19bOpiEtZ1O